أكد عدد من خبراء الطاقة والبيئة أن إعلان الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب نيته الانسحاب من اتفاقية التغير المناخى سيكون بمثابة بداية الرجوع للوراء وتباطؤ الخطط الخاصة بمواجهة التغير المناخى خاصة أن بعض الدول الكبرى قد تسير على دربه لاسيما وأن الولايات المتحدة الأمريكية تعد الاقتصاد الأكبر على مستوى العالم وأحد أكبر الجهات المانحة للإتفاقيات والمشروعات الرامية لمواجهة التغير المناخى بالتعاون مع الاتحاد الأوروبى والصين وغيرهما.
خبراء: تهديد ترامب بالانسحاب مجدداً من «اتفاقية باريس» خطوة للوراء وقد يدفع دولا أخرى للسير على دربه
مع انطلاق قمة المناخ «cop29» فى أذربيجان
End of current post