أعلنت المديريات التعليمية قائمة الفئات المُعفاة من سداد المصروفات دون عمل بحث اجتماعي وهم: المتضمنون لبرنامج الحماية الاجتماعية (تكافل وكرامة) مصروفات المدارس 2022، وذلك من خلال تقديم صورة كارت الفيزا بعد الاطلاع على أصل الكارت أو أصل الإفادة، وصورة لبطاقة وليّ الأمر المستحِق لبرنامج الحماية الاجتماعية (تكافل وكرامة)، بعد الاضطلاع على الأصل (مسئولية التضامن الاجتماعي).
الفئات المعفاة من سداد المصروفات
– المرأة المعيلة بعد تقديم حكم ولاية تعليمية، وسبب ذلك (مطلقة- وفاة الأب- غياب الأب- وحكم النفقة).
– الطلاب يتامى الأب.
– أبناء الآباء المكفوفين وذوو الاحتياجات الخاصة.
– أبناء الآباء المُفرج عنهم من السجون حديثًا.
-غير قادرين من خلال ما يفيد أنه غير مؤمَّن عليه بالتأمينات الاجتماعية وليس لديه أي حيازة زراعية، على أن يتم عمل البحث، ثم يتم تجميع تلك الأبحاث في كشفٍ مجمع واعتماده من وحدة التضامن الاجتماعي التابع لها المدرسة من خلال الإخصائي الاجتماعي.
وبالنسبة للمصروفات التي تم سدادها قبل تحديث المنظومة الإلكترونية، أوضحت المديريات التعليمية أنه بالنسبة للطالب الذي سدد الرسوم بالبريد وقد تم إعفاؤه قبل تحديث منظومة البريد الإلكترونية يتم قبول إيصال السداد مع أخذ إقرار على ولي الأمر الطالب بأنه في حالة عدم استحقاقه للإعفاء وفقًا لأي بند من البنود يتم مطالبته باستكمال سداد المصروفات.
إجراءات جديدة لحماية الطلاب من فيروس كورونا
ووجهت المديريات التعليمية المدارس باتخاذ الاجراءات الاحترازية لحماية الطلاب من فيروس كورونا، فيما حذرت أيضًا من عدم حرمان أي طالب لم يسدد المصروفات من دخول المدرسة أو ربطها بتسلم الكتب، مع ضرورة التنسيق مع مديرية التضامن الاجتماعي والجمعيات الأهلية في دفع المصروفات الدراسية للطلاب غير القادرين، وتكثيف المتابعة والمرور اليومي على المدارس، وتكثيف دور لجنة الكوارث والأزمات في جميع المدارس واتخاذ كل الإجراءات الواجبة استعدادا لمواجهة سقوط الأمطار والسيول وتغطية الوصلات الكهربائية.
دمج التكنولوجيا في البرنامج الدراسي
وكانت المديريات التعليمية قد وجهت المدارس بضرورة تفعيل حصص المشاهدة فى الفصول بين الطلاب فى المواد الدراسية المختلفة،
ودمج التكنولوجيا في البرنامج الدراسي من خلال تحقيق نسبة الـ25% من حصص مشاهدات القنوات التعليمية بالمدارس من خلال القنوات التعليمية في العملية التعليمية، بمختلف مراحل التعليم، من خلال (السبورة الذكية، أو الداتا شو، أو أجهزة الكمبيوتر)، مما سيسهم بشكل فعال في توفير وقت كافٍ؛ لممارسة الأنشطة بمختلف أنواعها: الرياضية، والثقافية، والفنية، والعلمية، والتكنولوجية، والمساهمة في اكتشاف الموهوبين ورعايتهم.
وانطلق، صباح السبت 1 أكتوبر الحالي، العام الدراسى الجديد بالمدارس الرسمية والرسمية لغات والخاصة فى عدة محافظات،
بينما انتظم العام الدراسى الجديد الأحد 2 أكتوبر فى جميع المدارس، كما انتظمت الدراسة 18 سبتمبر الماضى بالمدارس الدولية.