أصدرت شركة سويس ري العالمية لإعادة التأمين، في تقرير أخير لها، أن واحد من كل 4 بالغين وما لا يقل عن 5 إلى 15% من المراهقين يعانون من عدم كفاية التواصل الاجتماعي والشعور بالوحدة.
وجاء بالتقرير الذي حصلت “المال” على نسخة منه، أن تلك النسب ترتبط بـ”وباء الوحدة”، بينما من المخاوف الصحية المتزايدة تناول جرعات صغيرة من الأدوية المخدرة أو تكديس الأدوية الموصوفة مع معززات الأداء للبالغين في مكان العمل، ومعظمهم من الذكور.
وفي الجراف التالي يبين تطور نسب الإناث بالمجتمع المصري منذ 1976 وحتى 2017، حسب الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء:
بينما يذكر التقرير أن تناول الأدوية المنشطة بشكل غير صحيح يمكن أن يؤدي إلى القلق والاكتئاب والذهان والنوبات المرضية، ويمكن أن تكون هنالك عواقب وخيمة حال الإفراط في تناولها أو استهلاكها مع الكحوليات أو العقاقير الأخرى.
في حين تظهر أضرار المثبطات وفقا لنوع العقار المستخدم، فتكون الأضرار أكثر حدة في زيادة خطر التعرض إلى عدوى بالدم، إضافة للتعرض إلى عدوى من أنواع مختلفة.