برنامج رامز عقله طار الحلقة 18 هو البرنامج الذي يقدمه رامز جلال يوميًا على في رمضان، وحلّ لاعب الكرة الدولى السابق طارق يحيي ضيفًا لهذه الحلقة، وكان طارق يحيي واحدا من نجوم نادي الزمالك في الثمانينيات، وأحرز مع نادى الزمالك بطولة الدورى أعوام 1984 ، و 1988 ، و 1992، وكأس أفريقيا أعوام 1984 ، 1986 ، كما كان ضمن فريق منتخب مصر في كأس العالم بإيطاليا عام 1990 لكنه لم يشارك.
بدأ رامز جلال حديثه عن طارق يحيى باعتباره أهلاويا متعصبا، وعندما أهدى أحد المهرجين وردة حمراء له قال رامز إنه يغيظه باللون، كما كان يتنكر عليه أحيانا بسبب انتمائه للفانلة البيضاء.
كان رد فعل طارق يحيي هو الأغرب داخل الكبسولة في كل الحلقات السابقة، فرفض بشدة أن يقفز منها بعد الانتهاء من الجزء الأول من المقلب، وقام بـ (عض) المساعد المتواجد مع رامز جلال للمساعدة فى قفز الضيوف بطريقة آمنة ، وظل متشبثا بالأرض حتى قاموا بدفعه بالقوة ليسقط بطريقة كانت الأصعب في كل الحلقات.
كما لم يستطع التحرك من حمام السباحة لعدم تعلمه السباحة وساعده رامز بعد إظهار هويته الحقيقية، وظل طارق يحيي داخل حمام السباحة فترة قصيرة حتى خرج وغنى أغنية البرنامج التي يقولها كل الضيوف وقبل أن يعرف أن رامز هو الذي كان يضربه بلعبة حرب الألوان.
رامز عقله طار الحلقة 18 برعاية الهيئة العامة للترفيه
برنامج رامز عقله طار يعرض يومياً عقب مدفع الإفطار مُباشرة على الساعة 6:30 مساءً، ويُعاد على MBC مصر 12:00 منتصف الليل.
وكانت mbc مصر طرحت البرومو الرسمي لبرنامج رامز عقله طار، ووفقا لبيان صادر عن القناة، فقد حصد أكثر من 10 مليون مشاهدة في أقل من 12 ساعة فقط.
كانت الهيئة العامة للترفيه بالسعودية أعلنت في وقت سابق أن حلقات البرنامج تم تصويرها هذا الموسم في أحد المواقع بالعاصمة الرياض، والبرنامج يعتمد في موسمه الجديد على عنصر مفاجأة الضيف .
وحل المطرب أحمد سعد ضيف أول حلقة في شهر رمضان، وتدور الأحداث حول دعوة الضيف لافتتاح مدينة ملاهي ضمن موسم الرياض ، وهناك يتم استقباله عبر جولة يقوم بها الفنان السعودي الكوميدي حسن عسيري، ويرتدي فيها الضيف زياً بهوية الملاهي كجزء من الدعاية لها، بعدها يبدأ تجربة الألعاب المثيرة.
ونوهت الهيئة بأن البرنامج تم تسجيله على مدار 15 يومًا، ويقف خلفه فريق ضخم مكون من 200 شخص، مشيرة إلى أن موقع التصوير استغرق تجهيزه 40 يومًا، حيث صُمم وفقا لأحدث تقنيات الهندسة في الإنشاء والبناء.
ولفت البيان إلى أن فريق العمل استعان بأحدث تقنيات المؤثرات السينمائية الخاصة واستقطب خبرات عالمية، حيث شارك في إنتاج البرنامج فريق من إنجلترا وفريق آخر متخصص في الخدع البصرية من الولايات المتحدة الأمريكية، وعمل الفريقان جنبًا إلى جنب مع الشركات المحلية والكوادر السعودية .