قال حسن السكري؛ المدير التنفيذي لشركة “إي هيلث”، إن الاعتماد على التكنولوجيا والحوكمة الشاملة هي السبيل لتشجيع شركات الخدمات الطبية على العمل داخل السوق المصرية بنجاح.
وأكد أنه عن طريق تمكين الأطباء من التدخل في مرحلة مبكرة من المرض، يمكن أن تساعد أدوات الصحة الرقمية في تقصير مدة المرض، أو في تخفيف الأعراض قبل أن تترسخ فعليًا.
وثمّن دور الصحة الرقمية في تحسين جودة الحياة وتقليل التكلفة الإجمالية للرعاية الصحية للشخص طوال الحياة.
وأشار إلى أن تطبيق التحول الرقمي في قطاع الرعاية الصحية، من خلال الأجهزة الرقمية مثل الهاتف الذكي، على سبيل المثال، يساعد فقط في التواصل بين العملاء والشركات، ضمن مسار «الرقمنة» ومن أجل تسهيل الوصول إلى الخدمات الطبية.
وأشاد المدير التنفيذي لشركة “إي هيلث”، باهتمام الصحة الرقمية بتطوير أنظمة صحية مترابطة لتحسين استخدام التقنيات الحاسوبية والأجهزة الذكية وتقنيات التحليل الحسابي ووسائط الاتصال لمساعدة متخصصي الرعاية الصحية وعملائهم في إدارة الأمراض والمخاطر الصحية.