أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي أنه سيظل يوم الخامس والعشرين من يناير خالدا في ذاكرة المصريين يذكرنا ببطولات رجال الشرطة، الذين قدموا في موقعة الإسماعيلية عام ١٩٥٢ خير مثال على التضحية والفداء من أجل الوطن مهما كانت الصعوبات، وهي الروح التي استلهمها أبطال الشرطة على مدار السنوات الماضية، فقدموا أرواحهم لتخليص الوطن من آفة الإرهاب وفتحوا بدمائهم الطريق أمام التنمية والعيش الكريم لأبناء الشعب، وهو ما طالب به المصريون في ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وأضاف، إننى إذ أهنئ كل المصريين بمناسبة عيدي الشرطة وثورة الخامس والعشرين من يناير، أدعو الجميع لاستنهاض الهمم من أجل مستقبل أفضل تستحقه مصر.