ارتفعت السيولة المحلية بقيمة 63.6 مليار جنيه، نهاية فبراير الماضي، لتصل إلى 5 تريليونات جنيه، مقابل 4.9 تريليون جنيه بنهاية فبراير السابق عليه.
وأظهرت بيانات البنك المركزي أن السيولة المحلية تراجعت بدعم تراجع المعروض النقدي من 1.14 تريليون جنيه بنهاية يناير إلى 1.15 تريليون بنهاية فبراير، بهبوط قدره 11 مليار جنيه.
بالإضافة إلى ارتفاع أشباه النقود لتسجل 3.8 تريليون جنيه بنهاية فبراير، مقابل 3.80 تريليون جنيه بنهاية يناير السابق عليه، بزيادة قدرها 96.80 مليار جنيه.
وارتفاع المعروض النقدي جاء بدعم زيادة النقد المتداول خارج الجهاز المصرفي من 617.4 مليار جنيه بنهاية فبراير إلى 619.3 مليار جنيه بنهاية يناير السابق عليه، بزيادة 1.9 مليار جنيه.
وتراجعت الودائع الجارية بالعملة المحلية لتسجل 526.4 مليار جنيه بنهاية فبراير، مقابل 534.5 مليار جنيه بنهاية يناير، بتراجع 8 مليارات جنيه.