في إطار التطوير الذي يقوم به الاتحاد المصري لكرة القدم حاليا لمقره الرئيسي ومن بينه تحويل المدخل إلى متحف مصغر للكرة المصرية، فوجئت إدارة الاتحاد بعدم وجود عدد من الكئوس القديمة في مخازن الاتحاد التي كان من المفترض أن يتم الاستعانة بها في عملية التطوير.
ويجرى حاليا تحقيق للتأكد من مصير هذه الكئوس القديمة، وهل نجت من عملية حريق ونهب مقر الاتحاد في عام 2012 لدى الهجوم عليه من مجموعات الألتراس. أم راحت ضمن الخسائر التي نجمت عما تعرض إليه المبنى في هذه الواقعة.
جاء ذلك وفقا لما ذكرته الصفحة الرسمية لـ الاتحاد المصري لكرة القدم، على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.