وصف محللو وكالة إيه إم بيست للتصنيف الائتمانى العام الحالى 2020 عاما حاسما
وقال محللو إيه إم بيست فى تقرير لها اليوم إن شروط التسعير المتشددة تخلق نافذة من الفرص لشركات إعادة التأمين.
بالنسبة لمخاطر الممتلكات، والتأمينات التجارية الأخرى المتخصصة وبعض أنواع التأمين الخاسرة في الولايات المتحدة التي تتطلب تحسينات ضرورية بالشروط الأسعار والتغطيات.
واعترفت وكالة إيه إم بيست أن هناك مخاطرة كبيرة على شركات إعادة التأمين لكن يمكن أن يكون هذا الزخم الإيجابي قصير الأجل وأن السعة الزائدة تبدأ في التوسع مرة أخرى ، مما يعيد السوق إلى حيث بدأ.
رفع اسعار إعادة التأمين كاف لتعويض الخسائر
وأوضحت أن زخم رفع ـ التسعيرـ الاكتتاب الفنى كافياً لتعويض الخسائر من السنوات السابقة، بما في ذلك التأثير غير المؤكد من COVID-19، إذا لم تنجز شركات إعادة التأمين ذلك ستفقد ثقة المستثمرين.
ولاحظ تقرير إيه إم بست النظرة المستقرة بأنها انعكاس للقوى السلبية والإيجابية التي تعوض بعضها البعض.
ولفت التقرير إلى أن العوامل السلبية بالنسبة لشركات إعادة التأمين تشمل الشكوك التى تدور حول عدم القدرة على تطوير احتياطي التعويضات المرتبط بحوادث الممتلكات في السنوات السابقة ، والتضخم الاجتماعي ، وتأثير COVID-19 في انقطاع الأعمال وفرع الحوادث.
تقلبات السوق قد تستمر لعامين على الأقل
وعلى الجانب الإيجابي، في إظهار زخم قوي ، مع وجود علامات واضحة على تقلب السوق حيث يتم يتم تعزيز ذلك من خلال مزودي رأس المال من بعد تقييم دورهم في الصناعة وبعد تأثرهم بزحف الخسارة ورأس المال المحاصر والمخاطر المرتفعة المتصورة بعد التناقضات بين تجربة المطالبات الفعلية والمتوقعة.
وأشارت التقرير إلى أن بمرور الوقت أمر بالغ الأهمية للبقاء والحفاظ على ثقة المستثمرين.
وتعتقد شركة AM Best أن تقلب السوق الحالي يجب أن يستمر لمدة عام أو عامين على الأقل ليكون له تأثير ملموس على هذا القطاع.
وفي الوقت نفسه، بدأت تجديدات يناير 2020 اتجاهًا إيجابيًا قويًا في زيادة الأسعار وأظهر رأس المال من طرف ثالث أولى علاماته على الانكماش، كما أدى الوباء إلى تسريع هذه الاتجاهات بشكل كبير.
وأشار إلى أن وجود تعويضات مرتفعة بجانب الميزانية العمومية الذي قد يعوض أي مكاسب متوقعة، قد يتغير هذا الوضع، إذا استمرت الأسعار في الارتفاع، رغم وجهة نظر مشتر الحماية – المؤمن له – فقد يصل الاقتراح إلى نقطة يصبح فيها الأمر باهظًا اقتصاديًا.